حارتي

عمل نداف غرينبيرغ في ‫Just Vision‬ بين الأعوام ٢٠١٠ ‫-‬ ٢٠١٣، وفي الفترة الأخيرة شغل منصب مدير الإعلام والعلاقات العامة‫.‬ ‬في إطار وظيفته كان نداف مسؤولاً عن العلاقات الخارجية للمؤسسة على جميع الأصعدة، وكان يتولى صياغة إستراتيجية العلاقات الخارجية والإعلام للمؤسسة في الولايات المتحدة، وعلى المستوى العالمي أيضا، وينسق مع الجهات التي ترغب في الاطلاع على المزيد من أعمال Just Vision. ومن خلال موقعه هذا تحدث أمام حشود من الجماهير في الولايات المتحدة، وفي إسرائيل وأماكن أخرى، وخصوصا فيما يتعلق بأحدث أفلام "جست فيجن" الوثائقية "بدرس" و "الملفات:قصص من الشيخ جراح.

غيتا غاندبهير لها من الخبرة ما يزيد عن 19 عاما في مجالات الأفلام، والأعمال التلفزيونية والرسوم المتحركة. وقد ترشحت لثلاث جوائز ضمن منافسة جوائز "إيمي" وحصلت على اثنتين منها، كما أن أفلامها فازت واحدة من جوائز الأكاديمية وثلاثة جوائز ضمن منافسة "بيبوي". فيلم بعنوان: الرب هو ألفيس الأكبر ترشح لجوائز الأوسكار 2012، وهو من إخراج ربيكا كاميسا.

خيسوس الذي تلقى تعليمه في جامعة جورج تاون كان كاتبا في قناة ناشيونال جيوجرافيك، وقد عمل لدى وكالة الأنباء الفرنسية أ ف ب، ولدى المجلة اليهودية القومية التي تصدر شهريا، ولدى سيفورلد للإنتاج وهي شركة لإنتاج الأفلام الوثائقية بإدارة تيد تيرنر. كما كان مساعدا في الإنتاج لدى شركة JWM في الفيلم الوثائقي "بيسا – الوعد" الذي يحكي قصة المسلمين الألبانيين الذين أنقذوا اليهود أثناء المحرقة.
من بين اهتماماته مواضيع السلام، وحل النزاعات، والمصالحة، والمقاومة اللاعنفية، وثقافة السلام، ونشر المعلومات مستخدما التقنيات الحديثة، ووسائل الإعلام الجديدة.

عملت أيرين ناصر في "جست فيجين" بين الأعوام ٢٠٠٨-٢٠١٣، في الفترة الأخيرة شغلت منصب منسقة المشاريع الاستراتيجية في المؤسسة. من خلال موقعها عملت أيرين على ضمان انتشار أوسع للمشاريع الجديدة والمثيرة التي تنفذها المؤسسة عن المقاومة السلمية وعن النشطاء في العمل المجتمعي. تركز عملها حول إيصال هذه المشاريع إلى وسائل إعلامية ووسائط جديدة. تقيم أيرين في القدس، وهي خبيرة في تخطيط الإستراتيجيات المجتمعية وتنظيم النشاطات، حيث دأبت على مدى أكثر من عقد من الزمن على دراسة وتنظيم فعاليات المقاومة السلمية، والمشاركة فيها.

في رصيد ربيكا ما ينوف عن اثنتي عشرة سنة في الإنتاج، والإخراج، والمونتاج في مجال الفيلم والتلفزيون. شاركت في العمل في أفلام وثائقية بثتها قنوات ديسكوفري، وPBS والعربية. عاشت ربيكا في الضفة الغربية ثمانية أعوام حيث عملت مع صناع أفلام فلسطينيين وإسرائيليين في إنتاج أفلام (سويش سويش) والفيلم الوثائقي "سامري طيب". كما عملت في تدريس صناعة الأفلام في جامعة القدس وفي كلية دار الكلمة. تولت ربيكا كذلك إدارة العديد من المشاريع الإعلامية في الشرق الأوسط بما في ذلك مشروع لتبادل مقاطع الفيديو بين الفلسطينيين والإسرائيليين.