داريوس فيشر | Just Vision تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

طاقمنا

داريوس فيشر

منتج مشارك

أنتج داريوس وشارك في إنتاج عدة أفلام وثائقية حائزة على جوائز وكانت أعماله تدور حول مواضيع متنوعة تتراوح بين الطاقة البديلة مثل "الوقود" وبين السلام في الشرق الأوسط مثل "نقطة احتكاك" وفيلم "بدرس". كمنتج للأفلام، يكرس داريوس جهودا لإيجاد الحلول لبعض من أكبر التحديات على مستوى العالم وصولا لأكبر عدد ممكن من المشاهدين. وهو مؤسس ورئيس شركة ديجيتال نيورال أكسيس للإنتاج وما بعد الإنتاج ومقرها توبانغو في كاليفورنيا. ولد في لندن وظهر منذ طفولته على شاشات التلفزيون من خلال إعلانات تجارية، وشكل ذلك نقطة الانطلاق لشغفه الدائم في الأفلام والفيديو.
انخرط داريوس في السياسة، وحماية البيئة، والعدالة الاجتماعية، والحقوق الطبيعية منذ الصبا. في عام 1989 انضم إلى ARK وهي منظمة أسسها مجموعة من نشطاء حماية البيئة، وصناع الأفلام، وخبراء التسجيل من أمثال كريسي هاينديو السير باول مكارتني وستينغ وبيتر غابريل. كان الهدف من تأسيس المنظمة استخدام قدرة وسائل الإعلام لنشر الوعي حول حماية البيئة والترويج للمنتجات صديقة البيئة عبر مشاريع إعلامية وموسيقية مؤثرة. شارك داريوس في تقديم وتنسيق نشاطات متميزة وأفلام ومشاريع فيديو للمنظمة تجلى فيها شغفه بصناعة الأفلام والتغيير الاجتماعي الإيجابي، وكان من بينها "عالم واحد وصوت واحد" والذي شاهده من خلال البث أكثر من ملياري إنسان.
في عام 1998 نقل مقر شركته ديجيتال نيورال أكسيس إلى لوس أنجلوس وهناك أنتجت الشركة مئات من المؤثرات المرئية لأفلام بارزة على مستوى هوليوود. وقد عمل مشرفا ومنتجا للمؤثرات الرقمية في موقع التصوير وما بعد التصوير. ومن المشاركات البارزة للشركة فيلم الطيار، وفيلم الساموري الأخير وعودة سوبرمان. وفي عام 2009/2010 ديلان دوغ: جوف الليل.
تتخذ شركة ديجيتال نيورال أكسيس من توبانغو في لوس أنجلوس مقرا لها وقد كتبت عنها مقالات عديدة في مجلة منوعات، ومجلة مراسل هوليوود، ومجلة مليمتر ومجلة بوست وغيرها. داريوس حاصل على شهادة البكالوريوس في اللغة الفرنسية والدراسات الأوروبية من جامعة ساسيكس.