نائلة والانتفاضة

جوليا باشا هي المديرة الابداعية في Just Vision، مؤسسة تعمل على سد الفجوة الإعلامية حول ما يدور في إسرائيل/فلسطين. حازت جوليا على جائزة Peabody وGuggenheim على أعمالها، وهي خبيرة بالاستراتيجيات الإعلامية. منذ تخرجها من جامعة كولومبيا عام 2003 مع أعلى درجات التميز والشرف، استخدمت جوليا  الأفلام الوثائقية بشكل استراتيجي من أجل الكشف عن مواضيع شائكة ومحط خلافات.

رولا سلامة هي صحفية مخضرمة وناشطة مجتمعية ومديرة التواصل الجماهيري والتثقيف في مؤسسة Just Vision، التي تعمل من أجل سد الفجوة الإعلامية حول اسرائيل وفلسطين من خلال توثيق مهني لما يحدث بواسطة الإعلام المستقل والأفلام الوثائقية، والتواصل الاستراتيجي مع الجماهير لايصال هذه الروايات.

جين هي كاتبة / مخرجة ومنتجة لأفلام وثائقية / كاتبة مسرحية / صحفية وناشطة في مجال حقوق الإنسان والعدل الاجتماعي. أسست جين مشروع Donkeysaddle Projects وهو منبر يستعمل السينما والكتابة والمسرح والوسائل الفنية الأخرى من أجل دعم المظلومين والمهمشين الذين اختاروا مقاومة الواقع بإنسانية وكرامة. تعمل جين في "جست فيجن" كمستشارة انتاج في وظيفة جزئية، وقد شاركت في إنتاج فيلم "نائلة والانتفاضة" (2017). الوثائقي الأخير الذي عملت عليه جين كان عبارة عن سلسلة مكونة من 5 فيديوهات: "نتذكر حرب غزة"، وقد انتجتهم Donkeysaddle Projects بالتعاون مع "جست فيجن" و IMEU.

عملت في ما يزيد عن 20 فيلماً ومشروعاً تلفزيونياً بما في ذلك أعمال ترشحت لجائزة الأكاديمية مثل "Open Heart" و"Armed with Faith"، و"Rancher"، و"Farmer"، و"Fisherman"، و"the Song of Lahore". حظيت أفلامها بعروض افتتاحية في مهرجان صاندانس السينمائي، ومهرجان تريبيكا السينمائي، ومهرجان شيفيلد الدولي للأفلام الوثائقية.

سهاد بعبع، منتجة ومختصة في مجال النشر الإعلامي والاستراتيجبات الإعلامية وناشطة في مجال حقوق الإنسان. تدير سهاد من خلال عملها المشروع المشترك لـJust Vision و 972 وهو موقع “محادثة محلية” (״שיחה מקומית״)، موقع إخباري باللغة العبرية، حاز على جوائز عديدة في مجال الإعلام. وانتجت سهاد فيلم “نائلة والانتفاضة” (٢٠١٧)، وكانت سُهاد جزءًا من طاقم العمل الذي قاد حملات توعية حول فيلم “بُدرس” (٢٠٠٩)، الذي نال استحسان النقاد، ولاحقًا الفيلم الوثائقي “حارتي” (٢٠١٢) الحائز على جائزة بيبودي.

إيما هي نائبة مديرة Just Vision. تشرف في إطار عملها على طواقم التواصل مع الجمهور والإعلام والتطوير في الولايات المتحدة وإسرائيل وفلسطين.عملت سابقًا مديرة التواصل مع الجمهور، حيث قادت استراتيجية التواصل والتأثير للوصول إلى الجماهير الفلسطينية والإسرائيلية والأمريكية بما في ذلك الطلاب والمربين ورجال الدين والمنظمين المجتمعيين وصانعي السياسات والناشطين وقادة الفكر.